وصف الرئيس التشيكي، ميلوس زيمان، الموقف المحيط بمواطنيه المختطفين في ليبيا، بجانب عمال أجانب آخرين، بـ«الخطير للغاية».
وقال جيري أوفكاشيك، المتحدث باسم الرئاسة، في تصريحات نقلها «راديو براج»، الثلاثاء، «إن الرئيس يتابع الوضع عن كثب».
وأشاد الرئيس التشيكي بعمل الدبلوماسيين، مشيرًا إلى أنه يتابع آخر التطورات عبر وزير الخارجية، لوبومير زاؤراليك.
ومع إغلاق السفارة التشيكية في العاصمة الليبية طرابلس مؤقتًا، فلن يتمكن مواطنو التشيك هناك من طلب المساعدة من مسئوليها، لذا تم إخطارهم بطلب المساعدة من سفارة التشيك في القاهرة.