قالت صحيفة «صنداي تليجراف» البريطانية، الأحد، إن حوالى 320 من أصل 700 شخص، تعتبرهم أجهزة الاستخبارات البريطانية من «التكفيريين الخطيرين»، الذين ذهبوا إلى الأراضي الخاضعة لسيطرة تنظيم «داعش»، عادوا إلى لندن.
وأضافت الصحيفة أن هذا الرقم دفع وزارة الداخلية البريطانية إلى تحضير إجراءات لتعزيز مكافحة التطرف في بريطانيا.
ورفض متحدث باسم «الداخلية» البريطانية التعليق على ما نشرته الصحيفة.
وكان القانون الجديد لمكافحة الإرهاب في 12 فبراير الماضى، نص على سلسلة إجراءات لمكافحة التطرف، ومنح بالخصوص مسؤوليات جديدة للسلطات المحلية والمدارس والجامعات لمنع التشدد.