x

«العور» مسقط رأس 14 من ضحايا «داعش».. قرية الفقر والحرمان

الإثنين 16-02-2015 12:04 | كتب: سعيد نافع |
سرادق جماعي في قرية العور بالمنيا سرادق جماعي في قرية العور بالمنيا تصوير : آخرون

قرية العور هي إحدى قرى مجلس قروي أسطال التابع لمركز سمالوط شمال المنيا، يبلغ عدد سكانها أكثر من ٥ آلاف نسمة، أغلبهم من الأقباط، يعملون جميعًا بالزراعة والحرف المختلفة، وتضم القرية مسجدين، وكنيسة.

وقد فقدت القرية ١٤ عاملاً من أبنائها ذبحًا على يد تنظيم «داعش» الإرهابي داخل الأراضي الليبية، بعد اختطافهم منذ شهر ديسمبر الماضي.

تفتقر القرية للخدمات الأساسية، وتهالك الطرق، ونقص مياه الشرب، وعدم وجود صرف صحي، وتهالك الوحدة الصحية بالقرية، وعدم انتظام الكهرباء، ومياه الشرب.

ويقول أمير العوري، من أبناء قرية العور، إن القرية تعاني العديد من المشكلات من أهمها تهالك الوحدة الصحية بالقرية، وتهالك شبكة الطرق، وعدم وجود صرف صحي، مطالبًا برعاية القرية.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية