قالت مها أبو بكر، عضو مؤسس بحزب الحركة الشعبية «تمرد»، تحت التأسيس، إن هناك اتجاه داخلي لدى المؤسسين بالتقدم بحزب جديد، دون تحديد ما إذا كان يحمل اسم تمرد أو غيره، حيث أن ذلك يتوقف على إذا ما كانت حيثيات الحكم برفض تأسيس الحزب تتضمن أن الاسم هو أحد أسباب الرفض أم لا.
وأوضحت، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، أن الأعضاء مستمرين في الدفع بالقيادات لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة من خلال «قائمة الجنزوري»، سعيا للمشاركة في صنع القرار، مؤكدة أن رفض الحزب لن يؤثر على المشوار السياسي لأعضاء الحزب.