x

28 يناير2011 14:03 : 40 ألف متظاهر في البحيرة وقوات الأمن تفشل في التصدي لهم بالقنابل المسيلة للدموع

الثلاثاء 27-01-2015 23:44 | كتب: حمدي قاسم, ياسر شميس |
عناصر الأمن المركزي تفرض كرونا أمنيا حول المتظاهرين خلال ثالث أيام الغضب، الإسماعيلية، 27 يناير 2011. قامت عناصر الأمن بمحاصرة المتظاهرين بميدان الممر، ما أدي لوقوع اشتباكات بين الطرفين، والقبض علي عدد من المتظاهرين. تستمر القوي السياسية في تنظيم مظاهرات واحتجاجات في محافظات مصر لليوم الثالث علي التوالي، استكمالا لاحتجاجات يوم الغضب التي بدأت في يوم عيد الشرطة 25 يناير احتجاجا علي الأوضاع الاجتماعية والسياسية المتردية. عناصر الأمن المركزي تفرض كرونا أمنيا حول المتظاهرين خلال ثالث أيام الغضب، الإسماعيلية، 27 يناير 2011. قامت عناصر الأمن بمحاصرة المتظاهرين بميدان الممر، ما أدي لوقوع اشتباكات بين الطرفين، والقبض علي عدد من المتظاهرين. تستمر القوي السياسية في تنظيم مظاهرات واحتجاجات في محافظات مصر لليوم الثالث علي التوالي، استكمالا لاحتجاجات يوم الغضب التي بدأت في يوم عيد الشرطة 25 يناير احتجاجا علي الأوضاع الاجتماعية والسياسية المتردية. تصوير : أحمد شاكر

تظاهر أكثر من 40 ألف شخص في محافظة البحيرة من بينهم 20 ألفاً في دمنهور وحدها، واشتبكت قوات الأمن مع المتظاهرين وحاولت تفريقهم بالقنابل المسيلة للدموع لكن المتظاهرين كسروا الحواجز الأمنية واستكملوا مظاهراتهم .

بدأت المظاهرة التي طافت شوارع مدينة دمنهور من مسجد ناصر بوسط المدينة، واتجهت إلى ميدان الساعة (أكبر ميادين المحافظة) تطالب بإسقاط النظام المصري ، وردد المتظاهرون شعار " الشعب يريد إسقاط النظام " وذلك ضمن فاعليات يوم الغضب الذي تشارك فيه جميع قوى المعارضة في جميع محافظات الجمهورية للمطالبة بسقوط النظام المصري .

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية