أدان بابا الفاتيكان، فرانسيس الأول، الإثنين، «الأشكال المنحرفة للدين»، بعد الهجمات الدامية التي نفذها متشددون، الأسبوع الماضي، في فرنسا، وأوقعت 17 قتيلا.
وقال البابا، في خطابه السنوي أمام أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى الكرسي الرسولي: «حين يخسرون حريتهم، يصبح الناس عبيدا سواء للبدع الحديثة أو السلطة أو المال أو حتى أشكال منحرفة للدين».
وحمل البابا ثقافة الرفض مسؤولية ظهور الإرهاب «لما ينجم عنها من مظاهر تفكك للمجتمع وتولد العنف والموت».