يحضر قادة حوالى 50 بلدا في المسيرة التي تنظم في باريس، الأحد، احتجاجا على الاعتداءين، اللذين استهدفا الصحيفة الأسبوعية الفرنسية الساخرة «شارلي إيبدو» ومحلا لبيع الأطعمة الخاصة باليهود.
وسيشارك في هذه المظاهرة ومسيرات أخرى في مدن عدة في فرنسا كل المسؤولين السياسيين والنقابيين الفرنسيين تقريبا ورجال الدين وعدد من الشخصيات الفنية والثقافية.
- الشخصيات الدولية
رؤساء حوالى 50 دولة وحكومة.
- الاتحاد الأوروبي: الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، والمستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، ورؤساء الحكومات البريطاني، ديفيد كاميرون، والإيطالي، ماتيو رينزي، والإسباني، ماريانو راخوي، إلى جانب رئيس المفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر، ورئيس البرلمان الأوروبي، مارتن شولتز، ورئيس المجلس الأوروبي، دونالد توسك، والرئيس الروماني، كلاوس يوهانيس.
وأيضا، رؤساء الحكومات الدانماركي، هيلي تورنينج شميت، والبلجيكي، شارل ميشيل، والهولندي، مارك روت، واليوناني، أنطونيس ساماراس، والبرتغالي، بيدرو باسوس كويلو، والإيرلندي، أيندي كيني، والتشيكي، بوهوسلاف سوبوتكا، والسلوفاكي، روبرتو فيكو، واللاتفية، لايمدوتا سترويوما، والبلغاري، بويكو بوريسوف، والمجري، فكتور اوربان، والبولندي، إيفا كوباج، والكرواتي، زوران ميلانوفيتش.
- من خارج الاتحاد الأوروبي: رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير الخارجية، أفيجدور ليبرمان، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، والعاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، وزوجته، الملكة رانيا، ورئيسة الاتحاد السويسري، سيمونيتا سوماروغا، ووزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، ورئيسة كوسوفو، عاطفة يحيى آغا، ورؤساء الحكومات الألباني، إيدي راما، والتركي، أحمد داود أوغلو، والجورجي، إيراكلي جاريباشفيلي، والرئيس الأوكراني، بترو بوروشنكو، ورئيس الوزراء التونسي، مهدي جمعة.
- ستتمثل أفريقيا بالرؤساء، المالي، إبراهيم أبوبكر كيتا، والجابوني، على بونجو، والنيجيري، محمدو إيسوفو، والبنيني، توماس بوني يايي، بينما سيحضر من أمريكا الشمالية، وزير العدل الأمريكي، إيريك هولدر، ووزير الأمن العام الكندي، ستيفن بلاني.
- قررت دول إرسال وزراء خارجية مثل المغرب الذي سيحضر وزير خارجيته صلاح الدين مزوار.
- وسيكون في باريس أيضا الأمين العام لحلف «الناتو»، ينس ستولتنبرج، ورؤساء منظمات دولية أخرى، المنظمة الدولية للفرنكوفونية، ومكتب العمل الدولي، والجامعة العربية.
- رؤساء بلديات عدد من المدن الأوروبية مثل ميلانو، وبرشلونة، وتورينو، وفلورنسا.
- من الشخصيات السياسية الفرنسية: هولاند، ومعه رئيس الوزراء، مانويل فالس، وعدة وزراء، إلى جانب الرئيس السابق، نيكولا ساركوزي، ورؤساء الوزراء السابقين آلان جوبيه وفرنسوا فيون وجان بيار رافاران.
واعتبر الحزب اليميني المتشدد الجبهة الوطنية نفسه، مستبعدا من «المسيرة الجمهورية» في باريس لكن عددا كبيرا من ممثليه قالوا إنهم سيتظاهرون في مدن ومناطق أخرى.
- رجال الدين والمنظمات الحقوقية: السلطات الدينية بأكملها من رئيس المجمع المركزي الإسرائيلي، جويل ميرجي، إلى المدير التنفيذي لمؤتمر حاخامات أوروبا موشيه ليوين، ورئيس المجلس التنفيذي للمؤسسات اليهودية في فرنسا، روجيه كوكيرمان، وأسقف بونتواز، في منطقة باريس ستانيسلاس لالان، وأسقف سان ديني في محيط باريس، المونسنيور باسكال ديلانوي، باسم اتحاد أساقفة فرنسا.
ودعا المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية الهيئة التمثيلية لمسلمي فرنسا واتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا، القريب من الإخوان المسلمين «المواطنين المسلمين إلى المشاركة بكثافة في المسيرات».
ومن المنظمات رابطة حقوق الإنسان والمنظمات المناهضة للعنصرية الرابطة الدولية لمكافحة العنصرية ومعاداة السامية والحركة ضد العنصرية ومن أجل الصداقة بين الشعوب و«إس أو إس ضد العنصرية» ومراسلون بلا حدود، إلى جانب منظمة الدفاع عن حقوق مثليي الجنس، ومعظم النقابات.