توقع مصطفى بكري، المتحدث باسم تحالف الجبهة المصرية الانتخابي، الثلاثاء، فتح باب الترشح للانتخابات النيابية في النصف الثاني من يناير المقبل، وطرح الجدول الزمني للانتخابات، متوقعًا إجرائها على 3 مراحل، على أن ينعقد المجلس في مايو المقبل لو أجريت الانتخابات شهر مارس.
وأكد في تصريحات لـ«المصري اليوم»، أن الأحزاب السياسية والتحالفات جاهزة للانتخابات، مشيرًا إلى أن دعاوى الطعن على قانون تقسيم الدوائر الانتخابية لن يؤثر على الانتخابات، وأشار إلى أن الاخوان لن يتركوا مجلس النواب المقبل دون محاولة التواجد فيه.
وانتقد «بكري» الحملة التي وصفها بـ«المنظمة» ضد الأحزاب بهدف تشويهها، مؤكدًا أن تمثيل النواب المستقلين لو زاد على التمثيل الحزبي سيشكل أزمة أمام الرئيس الذي سيحتاج إلى قوانين لصالح البلد.