نشرت السلطات الكينية، قوات إضافية من رجال الشرطة في منتجع مدينة مومباسا السياحية قبل الاحتفال بعطلة الكريسماس، ورأس السنة، وسط مخاوف من هجمات محتملة من جانب حركة «الشباب المجاهدين» المسلحة.
وقال مفوض الشرطة في مقاطعة مومباسا نيلسون مروى: «قمنا بزيادة أعداد الضباط، وهذه المرة أدرجنا وحدة الخدمات العامة»، في إشارة إلى أحد الأجهزة الأمنية الأكثر رعبا في البلاد.
وأضاف: «بوسعي أن أطمئن السكان المحليين، والزوار بأننا قمنا بتأمين مومباسا».