توقع العالم الفلكي عبدالمجيد إبراهيم، أن تكون نهاية الرئيس المعزول محمد مرسي «القتل» وليس الإعدام بنهاية عام 2015، مضيفا رغم حجزه وراء قضبان السجن إلا أنه ليس هناك أحد يعرف كيف سيتم قتله.
وأضاف «إبراهيم»، خلال حواره مع الإعلامي معتز الدمرداش، مقدم برنامج «مصر الجديدة»، المذاع على قناة «الحياة2»، مساء الثلاثاء: «قد يكون مرسي قبل قتله خارج السجن لسبب ما، مؤكدا أن جميع توقعاته لعام 2014 كانت صحيحة وعلى رأسها حصول الرئيس الأسابق حسني مبارك على البراءة ووصول السيسي للحكم، واختفاء عبد المنعم أبو الفتوح وحمدين صباحي من السياسة، وانهيار تام لمحمد البرادعي».