أشاد الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، بموظفي الرعاية الصحية الذين يحاربون فيروس الإيبولا أثناء قيامه بأول زيارة لليبيريا وسيراليون في أعقاب تفش للإيبولا أودى بحياة نحو سبعة آلاف شخص.
وأشاد بان بالموظفين المحليين والأمم المتحدة ولكنه خص بالذكر المسعفين من الدول الثلاث الأكثر تأثرا بالإيبولا والذين أصيبوا بالمرض أثناء علاجهم المرضى.