ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز»، نقلا عن مسؤولين بارزين أمريكيين، أن كوريا الشمالية «متورطة» في هجمات القرصنة الإلكترونية والتهديدات التي دفعت شركة سوني بيكتشرز لإلغاء عرض الفيلم الكوميدي «المقابلة».
ويعتقد محققون «بنسبة 99%» أن قراصنة الإنترنت الذين هددوا أيضا بمهاجمة المسارح التي تعرض الفيلم يعملون لصالح حكومة كوريا الشمالية، وفقا لما ذكرته صحيفة «واشنطن بوست».