قال مسؤولون أمريكيون إن التحول في العلاقات الأمريكية الكوبية يتضمن انطلاق الصادرات الأمريكية من خدمات الاتصالات والإنترنت لكوبا، لكنه يبقي الحظر على السياحة وواردات السيجار الكوبي.
ويمكن للكونجرس فقط أن يرفع الحظر التجاري العام المفروض منذ عقود على كوبا والذي يشمل السياحة.
وأضاف المسؤولون أن الرئيس باراك أوباما سوف يسمح للمؤسسات المالية الأمريكية بفتح حسابات في البنوك الكوبية وللمسافرين الأمريكيين هناك باستخدام بطاقات الائتمان والخصم الأمريكية.