حذرت هيئة الاستخبارات الألمانية، «بي إن دي»، من العواقب الوخيمة لإنتاج المخدرات على الأمن والاقتصاد في أفغانستان.
وكتبت هيئة الاستخبارات في تحليل بشأن عمليات تجارة المخدرات في العالم أن إنتاج المخدرات له تأثير واضح على هيكل الدولة في عدد كبير من الدول.
ووصفت الهيئة الوضع في أفغانستان بأنه أكبر مثال سلبي لذلك بصفتها أكبر دولة منتجة للأفيون والهيروين وكذلك أكبر دولة يتم بها زراعة القنب في العالم.
وأشارت الهيئة الألمانية إلى أن جماعة «طالبان» هي التي تستفيد من هذا الإنتاج هناك.