x

رئيس غرفة الطباعة: استراتيجية جديدة لتطوير القطاع خلال خمس سنوات

الإثنين 08-12-2014 15:25 | كتب: ياسمين كرم |
عمال يشتغلون في طباعة لافتات ضخمة في إحدى شركات الدعاية باستخدام تكنولوجيا متطورة، الإسكندرية، 16 أكتوبر 2010، تساهم شركات الدعاية في تحريك بعض خيوط العملية الانتخابية من خلف الستار؛ لذا يطلق عليها «كومبارس العملية الانتخابية»، فدونهم لا يمكن أن تدور دفة التنافس بين المرشحين المتصارعين على مقاعد مجلس الشعب، وتُعتبر فترة انتخابات «الشعب» لكلا من: الخطاطون، تجار الأقمشة، أصحاب المطابع، مكاتب الدعاية والإعلان، والهتافين موسما تزداد فيه مبيعاتهم، ويزيد الإقبال عليهم. عمال يشتغلون في طباعة لافتات ضخمة في إحدى شركات الدعاية باستخدام تكنولوجيا متطورة، الإسكندرية، 16 أكتوبر 2010، تساهم شركات الدعاية في تحريك بعض خيوط العملية الانتخابية من خلف الستار؛ لذا يطلق عليها «كومبارس العملية الانتخابية»، فدونهم لا يمكن أن تدور دفة التنافس بين المرشحين المتصارعين على مقاعد مجلس الشعب، وتُعتبر فترة انتخابات «الشعب» لكلا من: الخطاطون، تجار الأقمشة، أصحاب المطابع، مكاتب الدعاية والإعلان، والهتافين موسما تزداد فيه مبيعاتهم، ويزيد الإقبال عليهم. تصوير : اخبار

قال خالد عبده، رئيس غرفة الطباعة باتحاد الصناعات، إن الغرفة ستعلن في الأسبوع الثالث من ديسمبر الجاري عن الاستراتيجية الخاصة بها لمدة خمس سنوات والتى تعتبر الاستراتيجية الأولى لقطاع الطباعة والتغليف بالتعاون مع مركز تحديث الصناعة لرسم السياسية الصناعية في مصر، وتحدد من خلالها الفرص الاستثمارية، مشيرًا إلى أنه تم تضمن 40 برامج تنفيذي لتحقيق الاستراتيجية.

ولفت إلى أن مصر تعتبر المصدر الأكبر في السوق الافريقي في مجال التعبئة والتغليف نظرا لأنها سوق مفتوح على كافة الدول الأعضاء في الكوميسا والتجارة العربية.

وأشار عبده في تصريحات صحفية على هامش المنتدى الأول لقيادات اتحاد الصناعات، الاثنين، إلى أن مصر لديها مزايا تنافسية لما تتمتع به الصناعة المصرية في الدخول إلى السوق الأفريقي دون جمرك.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية