قالت مصادر في قوات البشمركة الكردية العراقية، إن مجموعة ثانية قوامها 150 فردا دخلت عين العرب (كوباني) السورية عبر تركيا لتحل محل مجموعة
أولى كانت تسعى لفك الحصار الذي تفرضه الدولة الإسلامية على المدينة الحدوية.
ورغم أهميتها الاستراتيجية المحدودة أضحت «كوباني» رمزا دوليا مهما في المعركة ضد المسلحين السنة المتشددين الذين تمكنوا من السيطرة على مساحات واسعة من العراق وسوريا وأعلنوا قيام خلافة إسلامية. وأغلب سكان «كوباني» من الأكراد.