x

زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب جزيرة «سيليبس» الإندونيسية

الأربعاء 03-12-2014 13:47 | كتب: إفي |
سكان محليون يشقون طريقهم وسط ركام المنازل المنهارة و السيارات المهشمة جراء الزلزال الهائل الذي تبعه موجة تسونامي، تاجاجو، مياجي، 13 مارس، 2011. يأتي الزلزال الغير مسبوق في قوته، وسط مخاوف هائلة من انهيار مفاعلين نوويين جراء هزات الزلزال وتوابعه. في الوقت نفسه، لاتزال الأنباء تتوارد حول ارتفاع حصيلة القتلى و الجرحى جراء الزلزال التي، وفق تقديرات أخيرة، وصلت إلى 1000 شخص مرشحة للزيادة. كان انفجار في مصنع فوكوشيما رقم 1 النووي، و هو مصنع نووي قديم نسبيا، أدى إلى ا سكان محليون يشقون طريقهم وسط ركام المنازل المنهارة و السيارات المهشمة جراء الزلزال الهائل الذي تبعه موجة تسونامي، تاجاجو، مياجي، 13 مارس، 2011. يأتي الزلزال الغير مسبوق في قوته، وسط مخاوف هائلة من انهيار مفاعلين نوويين جراء هزات الزلزال وتوابعه. في الوقت نفسه، لاتزال الأنباء تتوارد حول ارتفاع حصيلة القتلى و الجرحى جراء الزلزال التي، وفق تقديرات أخيرة، وصلت إلى 1000 شخص مرشحة للزيادة. كان انفجار في مصنع فوكوشيما رقم 1 النووي، و هو مصنع نووي قديم نسبيا، أدى إلى ا تصوير : أ.ف.ب

ضرب زلزال بقوة 5.7 درجة على مقياس ريختر، الأربعاء، جزيرة «سيليبس»، شمالي إندونيسيا، دون أن تعلن السلطات عن سقوط ضحايا أو تحذر من احتمالية حدوث موجات مد عاتية (تسونامي).

وجاء مركز الزلزال على عمق 21 كيلومتراًَ، وفقاً للمركز الجيولوجي الأمريكي، الذي يرصد النشاط الزلزالي بكل أنحاء العالم.

وكانت أوناها وكينداي، الواقعتان جنوب شرقي سيليبس، البلدتين الأكثر قرباً من مركز الزلزال، على مسافة 113 و115 كيلومتراً على الترتيب.

ولم يصدر مركز التحذير من «تسونامي» بالمحيط الهادئ أي تحذير من احتمالية حدوث موجات مد عاتية.

ومن المعروف أن إندونيسيا تقع في نطاق ما يطلق عليه «حزام النار» في المحيط الهادئ، الذي يتسم بنشاط زلزالي وبركاني كبير ويتعرض لنحو 7 آلاف هزة أرضية سنوياً.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية