بدأ بابا الفاتيكان فرانسيس الأول المرحلة الثانية من زيارته الرسمية لتركيا، في مدينة إسطنبول، حيث قام بزيارة مسجد السلطان أحمد المعروف بالجامع الأزرق.
وقام المفتي الأكبر وإمام المسجد باستقبال البابا في ظل إجراءات أمنية مشددة، حيث تم إغلاق الشوارع المحيطة.
وبدت الإجراءات الأمنية واضحة داخل المسجد، حيث انتشرت عناصر الأمن حول البابا والوفد المرافق له.
وبعد زيارة الجامع الأزرق، توجه البابا إلى متحف القديسة صوفيا، حيث كان في استقباله مدير المتحف الذي أخذه في جولة داخل المبنى، في ظل تواجد عناصر الأمن والصحفيين والمصورين.