x

أنس الفقي: 3 أشخاص لا أريد أن اراهم في الإعلام

الجمعة 28-11-2014 12:04 | كتب: محمود الواقع |
أنس الفقي، وزير الإعلام السابق، خلال محاكمته أمام محكمة جنايات القاهرة، بتهمة منح إشارة البث لمباريات كرة القدم للدورى العام لعدد من القنوات الخاصة بالمجان بما تسبب فى إهدار مبلغ مليون و888 ألف دولار أمريكى من المال العام، القاهرة، 18 سبتمبر 2011. قضت هيئة المحكمة في نهاية الجلسة إرجاء المحاكمة إلى باكر. أنس الفقي، وزير الإعلام السابق، خلال محاكمته أمام محكمة جنايات القاهرة، بتهمة منح إشارة البث لمباريات كرة القدم للدورى العام لعدد من القنوات الخاصة بالمجان بما تسبب فى إهدار مبلغ مليون و888 ألف دولار أمريكى من المال العام، القاهرة، 18 سبتمبر 2011. قضت هيئة المحكمة في نهاية الجلسة إرجاء المحاكمة إلى باكر. تصوير : طارق وجيه

نشر وزير الإعلام الأسبق، أنس الفقي، ما أسماه «دعاء ماقبل فتح التليفزيون».

ودعا الفقي في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» الله، بأن لايرى 3 أنواع من الرجال على شاشة التليفزيون

1- المتحولين والمتلونين

وتمنى الفقي بأن لايرى على شاشة التلفزيون من وصفهم بالمتحولين والمتلونين والكذابين « اللهم أرحمنا من المتحولين والمتلونين والمدعين ..والكذابين ..والمتسلقين والمتطلعين.. اللهم انصرنا علي المأجورين .. والقابضين .. والناشطين ..والحقوقيين وكل من يخدم اجندة الاٍرهاب والارهابيين» على حد قوله.

2- أنصاف الرجال

ودعا وزير الإعلام الأسبق الله بأن يقطع الإرسال عن أنصاف الرجال و أن يشيل ألسنتهم على حد قوله « اللهم قنا شر أنصاف الرجال .. ومن عادوا من القبور وخرجوا من تحت الرمال .. اللهم شُل السنتهم .. وافضح وجوههم .. واقطع الإرسال عنهم .. وارحمنا منهم»

3- المأجورين

ودعا الفقي على من وصفهم بالمأجورين، الذين يحاربون مصر بالإعلام ، قائلا:« اللهم انصر مصر علي من يحاربها بالإعلام. ومن يعاديها بالكلمة والأقلام .. وخاصة المأجورين منهم »

واستكمل الفقي دعائه بتمنيه بأن لايرى على شاشة التلفزيون إلا من يحب الوطن ويخلص وأن لايبسمع عبر الإذاعة إلا أصوات تنطق بالحق على حد قولة « اللهم لا تجعل علي شاشاتنا أو ترينا إلا من يحب هذا الوطن ويخلص اليه.. ولا تسمعنا عبر الاذاعة ..الا أصوات تنطق بالحق .. ونصرة الوطن »

وتابع الفقي في تدوينته «اللهم انصر مصر علي من يحاربها بالإعلام. ومن يعاديها بالكلمة والأقلام .. وخاصة المأجورين منهم»

وأختتم الفقي بتأكيده على انه يقصد كل كلمه في دعائه «هذه ليست دعابه انني اعني كل كلمه في هذا الدعاء»

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية