علّق الإعلامي أحمد موسى على حادثة ضربه من قبل أحد الأشخاص خلال تغطيته لزيارة الرئيس السيسي لفرنسا، الأربعاء، قائلا، لا أهتم بمن ضربني، فهو أكيد أحد عناصر الإخوان، فبدلا من أن يتحدث معي ويناقشني قام بضربي، الجماعة قتلت العديد من شهدائنا، ولذلك لا يهمني أن يضربني واحدا منهم.
وأضاف، في برنامجه «على مسؤوليتي»، مساء الخميس، «الإخوان ضربوني علشان بقول الحقيقة، لإن الحقيقة حارقاهم وواجعاهم، وبؤكد لكم إن يوم الجمعة 28 نوفمبر هي نهاية الإخوان المسلمين، الشرطة نازلة الشارع بسلاح آلي، وهتتعامل مع أي شخص هيعمل شغب، محدش يقلق، بكره يوم القضاء على الإخوان، وهيتحبسوا في السجون وهيتحاكموا على اللي عملوه».
لا