وصف حزب العيش والحرية، تحت التأسيس، دعوات التظاهر بـ28 نوفمبر، بالمحاولة البائسة للتحريض الطائفي، والحشد باسم هوية متوهمة، في إطار المحاولة للعودة لصدارة مشهد خرج منه الإخوان وحلفاؤهم غير مأسوف عليهم.
وأكد الحزب، في بيان، الخميس، أن الدعاوى تقدم للسلطة فرصة ذهبية لاستمرار السياسات القمعية، وتسويقها على نطاق واسع استغلالاً لحالة التخويف والقلق المترتبة عليها، بين قطاعات واسعة من المواطنين، مشددا في نفس الوقت على حق التظاهر السلمي للجميع، ورفض العنف.