شددت مدينة ستراسبورج في فرنسا، الثلاثاء، إجراءات الأمن استعدادا لزيارة بابا الفاتيكان، فرنسيس الأول، للبرلمان الأوروبي ومجلس أوروبا اللذين يتوقع أن يتم فرض نطاق أمني حولهما خلال فترة وجود البابا.
وأثارت الزيارة بالفعل احتجاجا في كاتدرائية ستراسبورج من قبل ناشطات عاريات الصدور من منظمة «فيمن» النسائية.
وقالت المنظمة إن الزيارة تنتهك مبدأ العلمانية.
كما أثارت «فيمن» على موقع «فيس بوك» قضية الجرائم التي ارتكبتها الكنيسة على مدار آلاف الأعوام ضد النساء والمثليين وضد من لا دين لهم.