تمثل أهازيج وأغاني شباب الألتراس في المدرجات طقساً خاصاً يتحد فيه صوت المشجع مع صفارة الحكم وقدم اللاعبين.
وكما مثلت الظاهرة علامة جيدة في المدرجات المصرية، ارتبطت بمأساة بورسعيد التي راح ضحيتها 72 من الشهداء في ستاد بورسعيد، ما أدى لحرمان الألتراس والجماهير طوال الفترة الماضية من دخول مباريات كرة القدم، ليصبح الألتراس.. «مارد» فقدت المدرجات صوته.