باركت حركتا «حماس» و«الجهاد الإسلامي»، الثلاثاء، الهجوم على «الكنيس» في القدس، الذي اعتبرته الجهاد «رداً طبيعياً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي».
واعتبرت «حماس» أن هذا الهجوم، الأكثر دموية، منذ سنوات، في المدينة المقدسة هو «بمثابة رد على جريمة إعدام الشهيد يوسف الرموني»، السائق الفلسطيني، الذي عثر عليه مقتولاً، الإثنين، في حافلته، في القدس الغربية، فيما قالت «الجهاد الإسلامي» إنه «رد طبيعي على جرائم الاحتلال».