قالت مالي إنها ستشدد الرقابة الصحية على المواقع الحدودية لكنها لا تنوي إغلاق الحدود بعد وصول رجل مصاب بإيبولا من غينيا ونقله العدوى لآخرين من بينهم ممرضة توفيت بسبب الفيروس الفتاك.
وحث رئيس مالي، إبراهيم أبوبكر كيتا، منظمة الصحة العالمية وأجهزة الخدمات الصحية في البلاد والدول المجاورة على إقامة آلية دائمة لتبادل المعلومات تنشر المعلومات المتعلقة بالصحة العامة.
وتسبب أسوأ تفش مسجل للإيبولا في وفاة 5160 شخصا في ليبيريا وسيراليون وغينيا وأدى لتحسب عالمي لرصد أي حالات إصابة خارج المنطقة.
ومالي سادس دولة في غرب أفريقيا تظهر فيها حالات إصابة مؤكدة بإيبولا ولها حدود مع غينيا طولها 800 كيلومتر.