يدرك معظم المدخنين أضرار «سجائرهم» التي ينفثونها يومياً على صحتهم على المدى البعيد، إلا أن قلة تدرك فعلاً حجم الكارثة التي تحل بالرئة بعد تدخين عدد يسير نسبياً من السجائر.
وفي هذا السياق، قام معلم من مدرسة يان تشاي بالتعاون مع مستشفى تونج تشي يينج التذكاري، في هونج كونج، باختبار على رئتين، بحيث ضخ دخان 60 سيجارة في الأولى فيما بقيت الثانية دون إخضاعها للسجائر.
أما السبب وراء قيامه بهذا الاختبار فهو شعوره بالقلق بعد ازدياد عدد تلاميذه المدخنين.