حمل حزب الحرية والعدالة، المنحل بحكم قضائي، السلطة مسؤولية حادث البحيرة الذي راح ضحيته 18 قتيلا، مشيرا إلى أن الحوادث تتكرر بشكل كبير مما يبرهن على فشل النظام في توفير حلول.
وحذر الحزب، في بيان له، الخميس، مما وصفه بأي تصرفات هوجاء اعتادت السلطة على ارتكابها لإلهاء الشعب، واتخاذها شماعة للتغطية على جرائمها المتكررة بحق الوطن والمواطنين.
وأضاف: «ستظل هذه الدماء وغيرها لعنة تطارد عبدالفتاح السيسي، حتى يقتص الشعب المصري منهم، ويُسقطهم»، بحد وصف البيان.