يعمل أطباء صينيون طوال أسابيع في طليعة معركة احتواء فيروس «إيبولا» في غرب أفريقيا، وسط مخاوف انتشار الوباء مع عودة الآلاف من العمال الصينيين إلى وطنهم.
وعلى الرغم من وجود نظام نظافة صارم إلا أن القلق متزايد للغاية بين أعضاء الفريق الطبي الصيني المتواجد في مستشفى الصداقة بسيراليون، لعلاج ما يقرب من 80 مريضًا مصابًا بـ«إيبولا» بالقرب من العاصمة فريتاون.
وأرسلت الصين نحو 200 من مواطنيها إلى ليبيريا وسيراليون وغينيا.
كما تعهدت الصين بتقديم ما يقرب من 125 مليون دولار لمكافحة المرض.