حذرت الأمم المتحدة، الجمعة، من أن الجهاديين الأجانب يتدفقون على العراق وسوريا للانضمام للتنظيمات الإرهابية بنطاق غير مسبوق ومن دول لم تساهم في السابق بمقاتلين للإرهاب الدولي.
وجاء في التقرير الصادر عن مجلس الأمن، ونشرت صحيفة «جارديان» البريطانية، مقتطفات منه، إن نحو 15 ألف شخص سافروا إلى سوريا والعراق للقتال إلى جانب تنظيم «داعش» ومجموعات متشددة أخرى.
وحسب التقرير، فإن الجهاديين جاءوا من أكثر من 80 دولة، بما في ذلك دول لم تواجه سابقا التحديات المتعلقة بتنظيم «القاعدة».
ووفقا للتقرير، فإن غالبية المقاتلين الأجانب من فرنسا والاتحاد الروسي والمملكة المتحدة وأيرلندا الشمالية.