قال اللواء محمد فريد حجازى، قائد الجيش الثانى الميداني الأسبق، إنه لا توجد وسائل لرصد الأشخاص المتسللين عبر الأنفاق، وإنه خلال الفترة ما بين 25 يناير حتى 11 فبراير 2011، ألقي القبض على عناصر أجنبية، بينهم فلسطينيون، وتم تسليمهم إلى جهات التحقيق المختصة، وأن الجيش ليس من اختصاصه التحقيق مع المقبوض عليه من العناصر الأجنبية.
وأضاف أن المقبوض عليهم كانوا من فلسطين ولم نقل «غزة»، لأن جنسية المقبوض عليه فلسطيني، وذكر أن الأشخاص الذين ينفذون مخططهم من الممكن التحرك من الحدود دون سيارة دفع رباعي ويعاونهم أشخاص آخرون.
ورد الشاهد أن المتسللين إلى البلاد دخلوا خلسة وليس عن طريق عمل استعراض عند دخولهم البلاد.