دقت المنظمات الدولية، والمؤسسات الصحية العالمية، ناقوس الخطر، مع اقتراب عدد ضحايا وباء «إيبولا» من 4500 شخص، وسط وغرب إفريقيا، إلى جانب ظهور إصابات في أوروبا، والولايات المتحدة.
وفيما أعلنت بعض الدول أنها ستمنع القادمين من دول إفريقيا الغربية من دخول أراضيها، شرعت دول أخرى في إقامة مراكز صحية خاصة لمواجهة الفيروس.
وشرعت المطارات العالمية باتخاذ تدابير وقائية مشددة لفحص القادمين من الدول التي شهدت إصابات بالفيروس، حيث أعلن مطار شارل ديجول في باريس بدء تطبيق إجراءات مماثلة اعتبارا من السبت.
وأوضح مدير الصحة في السواحل والنقاط الحدودية التركية، حسام خطيب أوغلو، أن المواطنين الأتراك القادمين من دول أفريقيا الغربية يوضعون تحت الرقابة الصحية لمدة 21 يوما، وهي الفترة القصوى لحضانة الفيروس.