قال الربان عمر المختار صميدة، رئيس حزب المؤتمر، إن اعتراف مجلس العموم البريطاني بدولة فلسطين، في جلسة التصويت الرمزي التي انعقدت الإثنين، يعد «خطوة أولى على طريق استعادة حقوق الشعب الفلسطيني».
وأضاف في بيان أصدره، الأربعاء، أن الاعتراف الرمزي بدولة فلسطين بأغلبية 274 صوتًا مقابل 12 من أعضاء المجلس، بعد مرور أكثر من 66 عامًا على «اغتصاب» حقوق الشعب الفلسطيني، يؤكد أن هناك رغبة لدى «العموم البريطاني» في الاعتراف بفلسطين، وسيدفع الحكومة البريطانية إلى الإعتراف بها كدولة، وقد تكون بداية إلى مزيد من اعترافات دولية مقبلة.