أعلنت إدارة الخدمات الصحية بولاية تكساس أن شخصا آخر من العاملين في مجال الرعاية الصحية في مستشفى تكساس، والذي تولى علاج أول حالة إصابة بفيروس إيبولا في الولايات المتحدة، تأكدت إصابته بالفيروس.
وتثور مخاوف في الغرب من احتمال انتقال الفيروس المنتشر في غرب أفريقيا إلى أوروبا والولايات المتحدة، بعد أن تسبب في وفاة 4 آلاف شخص منذ بدء في الانتشار منذ أشهر، وتطبق الدول الغربية إجراءات حجر صحي مع القادمين من الدول التي ينتشر فيها المرض.