قررت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، والمنعقدة بمحكمة معهد أمناء الشرطة بطرة، إحالة أوراق عادل حبارة، و6 متهمين آخرين من خلية «الأنصار والمهاجرين»، في القضية المعروفة إعلامياً «مذبحة رفح الثانية»، إلى مفتي الجمهورية لاتهامهم بقتل 25 جندياً من قوات الأمن المركزي بسيناء، وحددت المحكمة جلسة 6 ديسمبر للنطق بالحكم.
* ألقي القبض عليه في 31 أغسطس 2013 بتهمة قتل 25 جنديًا في رفح 19 أغسطس 2013
*العميد هشام درويش، مدير المباحث الجنائية في شمال سيناء قال إنه و6 ضباط آخرين، ظلوا ربع ساعة يحاولون السيطرة على «حبارة» بسبب قوته البدنية.
* وزارة الداخلية سجلت لـ«حبارة» مكالمات هاتفية له مع أشخاص أجانب يهنئونه على نجاح عملية قتل الجنود في رفح.
* صادر ضده حكم سابق بالإعدام في قضية قتل مخبر سري في محافظة الشرقية، ولكنه هرب من السجن أثناء أحداث ثورة 25 يناير.
* عقب القبض عليه بعد مجزرة رفح الثانية، اتصل الفريق صدقي صبحي، رئيس أركان القوات المسلحة، برجال الشرطة في سيناء، وقال لهم «إنه يوم عظيم في تاريخ المباحث المصرية».
* 28 يونيو الماضي، حاول «حبارة» الهرب من سيارة الترحيلات أثناء ترحيله من مقر المحكمة إلى السجن في إحدى الجلسات.
* أجرى قطاع التفتيش والرقابة بوزارة الداخلية تحقيقات موسعة مع قائد مأمورية الترحيل، وأثيرت كثير من الشكوك حول تواطؤه مع حبارة في محاولة الهروب.