ذكرت صحيفة «التايمز» البريطانية، الثلاثاء، أن المجموعات الجهادية من شتى أنحاء آسيا أعلنت دعمها لتنظيم «داعش».
وأوضحت الصحيفة أن البيانات الصادرة من مسلحي المجموعات المتطرفة من الهند وباكستان وأوزبكستان تأتي وسط مؤشرات بأن داعش تستخدم مواردها المالية لتجنيد مزيد من المقاتلين في شتى أنحاء العالم.
وقال محللون أمنيون إن التقارب المحتمل للجماعات الجهادية المختلفة يمثل تطورا خطيرا جدا، له آثار طويلة الأجل للمنطقة، ويوضح كيف استطاعت داعش الاستفادة من الحملة التي تقودها الولايات المتحدة عليها للترويج لنفسها، وتصوير هذه الحملة على أنها موجهة ضد كل المسلمين.