![جنود تونسيون أثناء عملية فحص إحدى السيارات عند إحدى نقاط التفتيش، شارع مونجي سليم، تونس، 16 يناير، 2011. كان تجمهرت أعداد غفيرة من التونسيين الأحد أمام المحال القليلة التي لم تغلق أبوابها في السوق الرئيسية في تونس، في الوقت الذي طافت دوريات الجيش الشوارع من أجل تأمينها. "سيعيش أبناؤنا في بلد حر،" قالت منى أورجي، 29 عاما، أستاذة جامعية. وفق أورجي، فإن الوضع الأمني في المنطقة التي تعيش فيها تحسن كثيرا، خاصة بعد تنظيم بعض سكان المنطقة أنفسهم في مجموعات ل](https://amay1.sarmady.net/portalimages/news/Large/2011/01/16/228/687571-01-02.jpg "جنود تونسيون أثناء عملية فحص إحدى السيارات عند إحدى نقاط التفتيش، شارع مونجي سليم، تونس، 16 يناير، 2011. كان تجمهرت أعداد غفيرة من التونسيين الأحد أمام المحال القليلة التي لم تغلق أبوابها في السوق الرئيسية في تونس، في الوقت الذي طافت دوريات الجيش الشوارع من أجل تأمينها. "سيعيش أبناؤنا في بلد حر،" قالت منى أورجي، 29 عاما، أستاذة جامعية. وفق أورجي، فإن الوضع الأمني في المنطقة التي تعيش فيها تحسن كثيرا، خاصة بعد تنظيم بعض سكان المنطقة أنفسهم في مجموعات ل")
جنود تونسيون أثناء عملية فحص إحدى السيارات عند إحدى نقاط التفتيش، شارع مونجي سليم، تونس، 16 يناير، 2011. كان تجمهرت أعداد غفيرة من التونسيين الأحد أمام المحال القليلة التي لم تغلق أبوابها في السوق الرئيسية في تونس، في الوقت الذي طافت دوريات الجيش الشوارع من أجل تأمينها. "سيعيش أبناؤنا في بلد حر،" قالت منى أورجي، 29 عاما، أستاذة جامعية. وفق أورجي، فإن الوضع الأمني في المنطقة التي تعيش فيها تحسن كثيرا، خاصة بعد تنظيم بعض سكان المنطقة أنفسهم في مجموعات ل
تصوير :
أ.ف.ب
أعلنت السلطات التونسية إلقاء القبض على أحد الإرهابيين المطلوبين على ذمة أعمال تخريبية وإرهابية استهدفت منشآت أمنية وعسكرية وأشخاص.
وأفاد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية التونسية محمد العروي، بأن الإرهابي المطلوب يدعى زهير بن المولدي الذيبي، حيث ألقت القبض عليه وحدة أمنية تابعة لإقليم الأمن الوطني بالقصرين وفوج لحفظ النظام بمساندة وحدة من الجيش الوطني، مساء الثلاثاء، بالقصرين بوسط غرب تونس.
وأضاف العروي أن الإرهابي الذيبي يعد من العناصر الإرهابية المطلوبة لدى وزارة الداخلية، وقد صدرت بشأنه أوامر ضبط .
وبالقبض على هذا المتهم يصل عدد الموقوفين المنتمين إلى هذه الخلية الإرهابية 12 عنصرا، فيما بقي اثنان آخران محل ملاحقة، وهما المدعوان محمد صالح الذيبي ويكنى بـ«أبوالوليد»، وحسين القرمازي.
أخبار متعلقة
