بالصور.. محاولات اندماج المحجبات في المجتمع الألماني
-
ينتشر الحجاب بين فئات عمرية من بينها الأطفال، وقد أصبح منظر المرأة المحجبة سواء كانت شابة أو طفلة شيئًا مألوفًا في المدن الألمانية
تصوير:
وكالات
-
بالرغم من انتشار الحجاب في شوارع المدن الألمانية، مازال الكثير من الناس يتعامل بارتياب مع المرأة المسلمة
تصوير:
وكالات
-
توفر بعض الأندية حمامات سباحة مغلقة للمحجبات لممارسة رياضة السباحة بدون حرج
تصوير:
وكالات
-
المشهد المرأة المحجبة أصبح مألوفًا في الشوارع الألمانية
تصوير:
وكالات
-
تقوم بعض النساء المحججبات برفع قضايا في المحاكم الألمانية، بسب منعهن من ارتداء الحجاب في بعض الأماكن أو استبعادهن من بعض فرص العمل
تصوير:
وكالات
-
المستشارة الأملانية، أنجيلا ميركل، تصافح إحدى الطالبات المحجبات
تصوير:
وكالات
-
مازال هناك بعض الوظائف التي قد تواجه المرأة المحجبة صعوبة في الإلتحاق بها في ألمانيا
تصوير:
وكالات
-
العديد من المدارس في المانيا قامت بتفعيل قانون يمنع المحجبات من العمل في مجال التدريس
تصوير:
وكالات
-
النقاب يزيد من النظرة السلبية التي ينظر بها المجتمع الألماني للمرأة المسلمة، بشكل كبر من الحجاب
تصوير:
وكالات
-
فتاة مسلمة ترتدي حجاب بألوان العلم الألماني، في مظاهرة ضد مظاهر التمييز ضد المسلمين
تصوير:
وكالات
-
المشاركة في الأنشطة المختلفة، والتعبير عن الرأي، من الأمور التي تمثل مؤشرًا جيدًا حول اندماج المحجبات في المجتمع الألماني
تصوير:
وكالات
تعاني المرأة المسلمة، التي ترتدي الحجاب أو النقاب في الدول الأوروبية من عدة مشاكل تعوقها عن الاندماج الكامل في مجتمع الدولة الأوروبية التي تعيش فيها، بسبب الصورة السلبية التي ترسخت في أذهان بعض الناس في المجتمعات الغربية عن الإسلام، وأيضًا بسبب بعض القوانين التي تم وضعها للحفاظ على علمانية الدولة، حيث تحظر هذه القوانين غالبًا ارتداء الرموز الدينية، ومن بينها الحجاب والنقاب.
ورغم اتجاه بعض الولايات والمؤسسات للحد من القوانين التي تحظر الحجاب والرموز الدينية، ومواجهة أي أفكار أو أفعال عنصرية تجاه المسلمين إلا أن الفكرة النمطية التي يتبناها البعض حول المسلمين تبقى عقبة مهمة في طريق حدوث حالة الانسجام المطلوبة بين المسلمين والمجتمعات الغربية التي يعيشون فيه.
* هذه الخدمة مقدمة بالتعاون مع موقع دويتشه فيله.
قد يعجبك أيضا