x

«الشبان المسيحية»: لا يوجد بمصر فتنة طائفية

الأربعاء 03-09-2014 16:26 | كتب: عيد عبد الجواد |
مواطن مسيحي يحمل المصحف الشريف بجوار مواطن يحمل الصليب، خلال مظاهرة  ;جمعة الوحدة الوطنية ;، بميدان التحرير، القاهرة، 11 مارس 2011، تأكيداً على الوحدة بين أبناء الشعب المصري. حمل المتظاهرون أعلام مرسوم عليها الهلال والصليب، مرددين هتافات تنادي بالوحدة والإخاء بين عنصري الأمة.تأتي تلك المسيرات علي خلفية أحداث هدم كنيسة القديسين بمنطقة أطفيح، بمحافظة حلوان، والتي سارعت القوات المسلحة بالإعلان عن إعادة بناء وترميم الكنيسة. مواطن مسيحي يحمل المصحف الشريف بجوار مواطن يحمل الصليب، خلال مظاهرة ;جمعة الوحدة الوطنية ;، بميدان التحرير، القاهرة، 11 مارس 2011، تأكيداً على الوحدة بين أبناء الشعب المصري. حمل المتظاهرون أعلام مرسوم عليها الهلال والصليب، مرددين هتافات تنادي بالوحدة والإخاء بين عنصري الأمة.تأتي تلك المسيرات علي خلفية أحداث هدم كنيسة القديسين بمنطقة أطفيح، بمحافظة حلوان، والتي سارعت القوات المسلحة بالإعلان عن إعادة بناء وترميم الكنيسة. تصوير : محمد حسام الدين

قال المهندس سامي أرميل، رئيس مجلس إدارة جمعيات الشبان المسيحية، إن «مصر ليس بها فتنة طائفية»، لافتا إلى أن بعض الجهلاء، الذين لايعرفون قيمة الوطن، يسعون لإثارة الفتنة.

وأضاف أرميل، في الحلقة النقاشية لكتاب «مصر بين ثورتين تصحيح أم تسطيح» للكاتبة سامية أبوالنصر بجمعية الشبان المسيحية الأربعاء، أن الأقباط وقفوا مع الدولة المصرية وأيدوا خارطة الطريق، رغم أنهم تعرضوا لهجوم خطير بعد 30 يونيو.

وشدد على أهمية مراجعة الكتب التى تتحدث عن الثوارات، مشيرا إلى أنها مرجعيات للأجيال القادمة بعد ذلك.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية