أكد قائد جيش فيجي، الأحد، استمرار المفاوضات للإفراج عن 44 جندياً خطفتهم جماعة على صلة بتنظيم القاعدة على الجانب السوري من مرتفعات الجولان.
وأبدى قلقه من عدم ظهور أي مؤشرات عن المكان المحتجز به الجنود.
كان إسلاميون متشددون خطفوا جنود فيجي العاملين ضمن قوات حفظ السلام، التابعة للأمم المتحدة في الجولان، منذ أيام، وهم مجموعة من بين عدة مجموعات تعرضت لهجوم في المنطقة الحدودية المضطربة بين سوريا وإسرائيل.