تمسك مسؤولو النادي المصري، بتفعيل المبادرة المطروحة للصلح مع النادي الأهلي، على خلفية أحداث مباراة الأول من فبراير عام 2012، المعروفة بمذبحة بورسعيد.
وقال محمد الخولي، عضو مجلس الإدارة، إن ناديه ما زال متمسكًا بتلك المبادرة، لأنه يثق تمامًا أن بورسعيد كانت مسرحًا لأحداث تم تدبيرها على أرضها، ولكنها لم تكن مشاركة بأي حال من الأحوال في تلك المؤامرة الدنيئة، لذلك فإن مجلس إدارة المصري ومن منطلق دوره الوطني فإنه يسعى إلى حل تلك المشكلة.