x

«محاكمة القرن».. لحظة بلحظة

الأربعاء 13-08-2014 10:15 | كتب: بوابة الاخبار |
حسني مبارك حسني مبارك تصوير : other

تستمع محكمة جنايات القاهرة في جلستها المنعقدة، الأربعاء، برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي، إلى التعقيب الختامي للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك ونجليه، علاء وجمال، في إعادة محاكمتهم في «محاكمة القرن»، بالإضافة إلى استكمال مرافعة وزير الداخلية الأسبق، حبيب العادلي عن نفسه.

10.00: رئيس المحكمة يسأل عن سبب تأخر وصول مبارك إلى جلسة المحكمة والأمن يعقب بوجود شبورة عطلت وصول الطائرة الخاصة بنقل مبارك.

10.05: الديب يدفع بتقادم قضية فيلات شرم الشيخ حيث تمت العطية خلال عام 1997.

10.10: المستشار محمود كامل الرشيدي ينادي على حبيب العادلي لاستماع مرافعته.

10.15: دفاع المتهمين يتقدمون بمذكرات لرئيس المحكمة تعقيبا على مرافعة النيابة العامة.

10.20: حبيب العادلي يستكمل مرافعته ويلخص ما تقدم به السبت الماضي.

10.25: حبيب العادلي: أحداث تونس شجعت على الخروج على الحاكم وقت احتفالات الشرطة، ورصدت معلومات المخابرات العامة اعتزام عناصر أجنبية التسلل إلى مصر، وعقد اجتماع في القرية الذكية والاتفاق على قطع الاتصالات.

10.30: حبيب العادلي: بدأ تسلل العناصر الأجنبية مساء 27 يناير، وتحرك الإخوان يوم 28 يناير بالسيارات وفي المحافظات وأعدت العدة وكأنها في حرب.

10.35: حبيب العادلي: الأحداث خرجت عن قدرات الداخلية بدون وجود وسيلة أخرى للتحكم والسيطرة، وحماية للمتظاهرين السلميين اتصلت في الساعة 2 ظهرا بمبارك وتم الاتصال بالجيش للاستعانة به للسيطرة على الأوضاع.

10.40: حبيب العادلي: تم شحن الناس قبل 25 يناير وساهم الضابط المفصول عمر عفيفي من أمريكا بتعليمهم كيفية مواجهة قوات الأمن وإحراق السيارات وتصنيع القنابل، ما تسبب خسائر لقوات الداخلية وأجهزتها.

10.45: حبيب العادلي: تعمد حرق الأقسام والتعدي على القوات وحرق المحاكم كان بهدف القضاء على الشرطة بدافع من الإخوان والعناصر الأجنبية.

10.50: حبيب العادلي: مصر تعرضت لمؤامرة لإسقاط الدولة بترتيب الإخوان المنظم بالتنسيق مع البدو في سيناء والعناصر الأجنبية.

10.55: حبيب العادلي: قامت العناصر الأجنبية التي تسللت إلى مصر بسرقة محلات الملابس العسكرية واستهدفت المتظاهرين وقامت بتهريب المساجين.

11.00: حبيب العادلي: لم يستطع المخربون اختراق أسرار الجهاز الأمني وكانت لدينا خطة قوية لحمايته.

11.05: حبيب العادلي: لم يكن هناك قرار بمنع المتظاهرين خلال 25 يناير، لكن حاولنا تقليل العدد لتأمين المظاهرات والمتظاهرين السلميين.

11.10: حبيب العادلي: لم يحدث أن أصدرت قرارًا بفتح السجون أو قتل المتظاهرين للمساعدين، ولم أتلق أوامر من مبارك بقتل المتظاهرين.

11.15: حبيب العادلي: ما حدث في 25 يناير مؤامرة أوضحت المشتركين فيها.

11.20: حبيب العادلي يستعين بشهادة اللواء العصار والفريق سامي عنان اللتان أكدتا عدم تسليح الشرطة بقناصة أو وجود أوامر بقتل المتظاهرين ولم يوجد قرار بانسحاب الشرطة من المشهد.

11.25: حبيب العادلي: 25 يناير لم يكن ثورة شعبية بل كان مخططا لإسقاط مصر بحسب شهادة اللواء حسن الرويني، الذي قال أن هناك طرفا ثالثا يشارك في الأحداث.

11.30: حبيب العادلي يستعين بشهادات قيادات عسكرية وشرطية سابقة عن كيف يكون القرار الأمني وقت الأحداث.

11.40: حبيب العادلي: أقوال الشهود تصب في مصلحتنا وتؤكد أن موقفنا سليم

11.50: حبيب العادلي: 30 يونيو ثورة حقيقية بالملايين لأن لها قيادة ومنهج وهدف بعكس 25 يناير.

11.55: مبارك يصل أكاديمية الشرطة خلال دقائق بعد إطلاع طائرته من مطار ألماظة.

12.00: حبيب العادلي: وائل غنيم كان إخوانيا وأسس إسلام أون لاين ثم كلنا خالد سعيد وأسس صفحة للبرادعي على الإنترنت وأكد أنه لم يقتنع بالبرادعي عندما قابله، وأعطى إشارة التخريب بعد خروجه من مسجد الاستقامة يوم 28 يناير.

12.05: حبيب العادلي: هذه رؤيتي للتاريخ من خلال تخصصي الأمني: «25 يناير» ليست ثورة مستشهدا بحرق الأقسام والمحاكم ومقر النيابات والمتاحف الفنية والمجمع العلمي.

12.10: حبيب العادلي: السيسي عندما سئل عن الأمن قال إن الشرطة المصرية كانت رقم 2 على مستوى العالم قبل الثورة والآن الشرطة رقم 132 على العام.

12.20: مبارك يصل قاعة المحكمة على سرير طبي.

12.30: حبيب العادلي: أتقدم بخالص العزاء لأسر الشهداء في أحداث يناير، وأقول لأهالي الشهداء أن الشرطة لم تقتل ذويكم، وهناك كثير من الحقائق ستظهر في وقتها وأقول لكل من ظلمني أعذرني فقد احتسبت الله فيك.

12.45: العادلي يختتم مرافعته بتقديم مذكرة للمستشار محمود كامل الرشيدي.

12.50: رئيس المحكمة يرفع الجلسة للاستراحة.

1.50: عودة الجلسة للاستئناف.

1.55: المحامي فريد الديب يعتذر نيابة عن علاء وجمال مبارك بعدم رغبتهما في الكلام.

2.00: مبارك يحي رجال القضاء وهيئة المحكمة ويقول من خلال خطاب مكتوب: عجلة التاريخ ستثبت الحقائق، مهما كانت محاولات الطمس.

2.05: مبارك يستعرض لتاريخه السياسي والعسكري.

2.10: مبارك: لم أقامر بأرواح المصريين في مغامرات غير محسوبة وحافظت على السلام ولم أنجرف وراء ما يهدده، و أشهد الله أنني كنت دائما مخلصا لله والوطن ولا أبالي بحذف اسمي من على المشروعات القومية وهي نفسها شاهدة لمن أنجزها، واستعدت علاقات مصر المقطوعة مع الدول العربية والجامعة العربية.

2.15: مبارك: قررت أتخلى عن مسؤوليتي كرئيس للجمهورية حقنا للدماء والحفاظ على مقدرات الوطن، وأن أسلم الأمانة للقوات المسلحة.

2.20: مبارك: لا أدعي الكمال أصيب وأخطئ، وسوف يحكم التاريخ ما لنا وما علينا، وشيء طبيعي أن لا يحلفني التوفيق في بعض القرارات ويعلم الله أنني توخيت مصالح الشعب في جميع قرارات، ورغم ما تعرضت له من إساءة شديد الاعتزاز بما قدمته.

2.20: مبارك: لم يكن لحسني مبارك ليأمر أبدا بقتل المتظاهرين، وأقول أمام الله أنني قضيت حياتي مخلصا لوطني مدافعا عنه، ولم يكن ليا أبدا أمرا بإشاعة الفوضى ولم يكن لي أبدا أن أصدر أمرا بإحداث فراغ أمني أو أتهم بفساد إداري أو مالي.

2.25: مبارك يختتم خطابه الذي دافع فيه عن نفسه أمام هيئة المحكمة.

2.25: قرار المحكمة بتحديد جلسة 27 سبتمبر للنطق بالحكم في القضية.

مشاهدة المحاكمة على الرابط التالي: http://www.almasryalyoum.com/news/details/500488

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية