x

بالصور.. 10 أفكار سلبية تفسد حياة من تتملكه وطرق مقاومتها

الإثنين 11-08-2014 13:11 | كتب: خالد عمر عبد الحليم |
شخص مكتئب‎ شخص مكتئب‎ تصوير : other

قدمت صحيفة «جارديان» البريطانية تصورا لعدد من ألأفكار السلبية وسبل مقاومة تلك الأفكار، مشيرة إلى أن تلك الأفكار تفسد حياة صاحبها لأنها تدخله في دائرة مفرغة من المشاعر السلبية التي تقود كل منها إلى الآخر وتحيل حياة الإنسان جحيما.

وطرحت الصحيفة مجموعة من الأفكار السلبية وأمثلة لها:

الأفكار المتطرفة.. (يا أبيض يا أسود- دون مساحة للرمادي): «فشلت تماما» «أي شخص كان يستطيع القيام بما فشلت فيه».

شخص مكتئب‎

قراءة أفكار الناس: «لابد أنهم يظنون أنني ممل» «إنهم يعتقدون أنني غبي».

شخص مكتئب‎

التنبؤ السلبي بالمستقبل: «لا جدوى من المحاولة.. لن أنجح على أي حال».

شخص مكتئب‎

التعميم المبالغ فيه: «هذه العلاقة انتهت لن أستطيع النجاح في أي علاقة مستقبلية».

شخص مكتئب‎

التقليل من الإنجازات: «ربما أنجزت شيئا إيجابيا، ولكن أي شخص يستطيع القيام بما فعلته».

شخص مكتئب‎

الحركات الدرامية: «لا أستطيع إيجاد حقيبتي.. يبدو أنني وصلت إلى مرحلة الخرف».

شخص مكتئب‎

التوقعات غير الواقعية: «يجب أن أواصل حتى إن كنت مرهقا».

شخص مكتئب‎

إطلاق الألقاب على النفس: «سخيف غبي».

شخص مكتئب‎

لوم النفس: «إنها تنظر إلى، لابد أني ارتكبت خطأ».

شخص مكتئب‎

الشعور بأن كارثة تحدث دائما: «لا شيء يصلح لي أبدا».

وقالت الصحيفة إن الوسيلة الرئيسية للتخلص من تلك الأفكار هي الوعي بأنها أفكار سلبية وأنها تظهر دون إرادة منها وأننا القادرون وحدنا على إقصائها واستبدالها بأفكار أخرى إيجابية، وألا نسمح لفكرة سلبية بأن تقودنا لفكرة سلبية أخرى وأن نبحث دائما عن السلام الداخلي، دون أن نقوم بـ«تخدير» أنفسنا بادعاء أننا على ما يرام في كل شيء طوال الوقت، وألا نترك فكرة سلبية تستقر في عقولنا دون أن نعالجها ونحولها لفكرة واقعية إيجابية.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية