قال وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند، إنه سيعقد اجتماعًا حكوميًا على مستوى عال لبحث تفشي فيروس الإيبولا شديد العدوى في أنحاء غرب أفريقيا، محذرًا من أنه يمثل تهديدًا لبريطانيا.
وقال «هاموند» لتليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي): «إنه تهديد. يجب أن نتحرك».
وتقول منظمة الصحة العالمية، إن من المعتقد أن الإيبولا هو السبب في وفاة 672 شخصا في غينيا وليبيريا وسيراليون منذ أن بدأ في الظهور في فبراير الماضي.
وذكر «هاموند» أنه لا يوجد مواطنون بريطانيون يشتبه إصابتهم بالمرض ولم ترد أنباء عن حالات إصابة داخل بريطانيا، لكنه أضاف أنه سيرأس اجتماعا طارئا مع مسؤولين، الأربعاء، لبحث الإجراءات الاحترازية اللازمة.