x

ملخص الحلقة الـ20 من «الكبير أوي»: الطائر الجاسوس في «سرايا الخير»

السبت 19-07-2014 12:12 | كتب: أماني عبد الغني |
لقطة من مسلسل «الكبير أوي»، بطولة أحمد مكي، ودنيا سمير غانم، وإخراج إسلام خيري.
لقطة من مسلسل «الكبير أوي»، بطولة أحمد مكي، ودنيا سمير غانم، وإخراج إسلام خيري. تصوير : other

تبدأ الحلقة الـ«20» من الكبير أوي بـ «هدية» و«الكبير أوي» يلعبون بالكوتشينة لعبة «شك»، وإذا بالخفير «أشرف» يدخل عليهما ليخبرهما بالعثور على جاسوس في المزاريطة، وأن أهل القرية متجمهرون في محيط تواجد الجاسوس.

يذهب «الكبير أوي» ليرى الجاسوس، فيكتشف أن الجاسوس عبارة عن طائر أبوقردان، عثر عليه هجرس، وتحفظ عليه حين وجده مختلفًا عن بقية طيور أبوقردان التي اعتادوا رؤيتها، وتأكد من شكوكه حين وجد بقدمه شريحة (GPS).

يغضب «الكبير» ويوبخه ويخبره أن شريحة الـ (GPS) عادية، وأن الطائر لا علاقة له بالجاسوسية، ويعود للدوار، ولكن «هدية» تحاول إقناعة بخطورة الموقف، وأنه ليس من الغربيب أن يكون الجاسوس في صورة طائر، يتصل بـ «محسن بيه»، ضابط المخابرات، فيوبخه محسن بيه، ويغلق الهاتف بوجهه، يصيح بوجه «هدية» التي دفعته إلى الاتصال بضابط المخابرات، ويتركها ويصعد لغرفته.

في الصباح يأتي «أشرف» ليخبر الكبير بأن المذيعة سهام سعيد، مذيعة برنامج «سرايا الخير»، أتت لتصوير حلقة مع الجاسوس، ومكتشفه «هجرس»، يذهب «الكبير أوي» مستنكرًا البروباجندا الحاصلة حول أمر تافه، وبمجرد وصوله، يعرف من المذيعة أن «هدية» هي التي اتصلت بالبرنامج، ويسرق الكاميرا من هجرس، ويقف ليتحدث مع المذيعة على أنه هو مكتشف الجاسوس، وأن المزاريطة ظلت دائمًا مقبرة الجواسيس، فتنبهر المذيعة بحديثه وتقول «الله عليك يا كبير. المصري ما بيخافش»، وخاصة عندما يخبرها بالاستراتيجية التي اتبعها في الإيقاع بالجاسوس وكيف وضع له الدود المخدر، ومسكه بيده، فتلاحقه المذيعة بالعبارات، «المصري ما بيقرفش».

يتصل رئيس جهاز المخابرات بـ «محسن بيه»، ويأمره بأن يحقق في الموضوع بنفسه، فيذهب محسن إلى المزاريطة، ويجد «الكبير» متحفظًا على الطائر، ومقيدًا أرجله على كرسي، يغضب «محسن بيه»، ويقول له إن الشريحة لا قيمة لها، وليس هناك جاسوس طائر، ولكنه بمجرد أن يذهب بسيارته يعود «الكبير أوي» ويتصل به، ليخبره أن اثنين من الأجانب وصلا القرية للبحث عن الطائر، وهو ما يرجح فكرة أن يكون الطائر جاسوسًا بالفعل، فيعود محسن بيه ويأمره بعدم التعرض للأجانب.

يصل «محسن بيه» إلى المزاريطة من جديد، فيجد الأجنبيين مربوطين، وأفواههما مكممة بشرائط اللزق، وعلى وجهيهما أثار الضرب، فيغضب ويصيح بوجه «الكبير»، ويتوجه إليهما بالاعتذار ويسألهما عن الأمر، فيخبرانه بأنهما من جمعية أصدقاء الطيور، وأنهما يتتبعان سلوك الطيور، بوضع شرائح (GPS) بأقدامها، وأنهما شعرا بالقلق حين وجدا حركة الطائر توقفت، فأتيا إلى آخر مكان استقر به، وهو المزاريطة للبحث عنه خشية أن يكون الطائر أصيب بجراح.

يعتذر «محسن» من جديد، ويتفق معهما على عدم تحرير بلاغ ضد «الكبير»، مقابل التكلف بمصاريف العلاج والانتقال، ويوبخ «الكبير» من جديد، ويذهب.

ينطلق الأجنبيان بسيارتهما التي قادها أبوقردان، وتنتهي الحلقة وهما يعتذران للطائر عن تأخرهما في الوصول لإنقاذه، فيجيبهما الطائر بأنه بخير، وأنه سيعود مرة أخرى للانتقام من «الكبير».

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية