اللواء. أحمد شيرين فوزى ..محافظ المنوفية
**رحاب أحمد سعد ، عن أهالى قرية باجور، بمحافظة المنوفية . تشكو من معاناتهم من سوء طريق المنوفية و بالتحديد طريق القناطر- الباجور ...هذا الطريق الرئيسي الحيوى يعاني من الأهمال . فهو يحتاج إلى إصلاح و ازالة المطبات العشوائية التى يقوم الأهالى بصنعها بأنفسهم لحماية ابنائهم من الحوادث . كما يعاني الطريق من الظلام الدامس ليلا فمعظم اعمدة الأنارة مطفأة ليلا كما أن الطريق ضيق جدا و يتسبب في التكدس المرورى على مدار اليوم كله .علما بانه يتم انقطاع الكهرباء يوميا بعد العشاء لمدة ساعتين و هناك ايضا الكثير من المباني المخالفة و التعديات على الأرض الزراعية . لذلك ترجوكم الشاكية التدخل لمنع اقامة مثل هذه المطبات العشوائية بل و ازالتها جميعا و سفلتتة الطريق و اقامة مطبات صناعية على اسس سليمة و القيام بتوسيع الطريق و انارته و حل مشكلة انقطاع الكهرباء و ازالة المباني المخالفة و المسئولين والقيام بحملات تفتيش دورية على "السرفيسات و التكاتك "و خاصة "التكاتك" التى تسير اغلبها عكس الطريق و بدون ترخيص.
د. محمود أبو النصر ..وزير التربية والتعليم
**سيد شحات سيد، عن أهالى عرب العليقات ومساكن أبوزعبل والزهار ومدينة الأمل، مركز الخانكة، بمحافظة القليوبية، يقول "بعد سنوات من دراسة أبنائنا تصل الإثنى عشر عاما،بمدرسة شوقى يونس التجريبية لغات بعرب جهينة، التابعة لإدارة شبين القناطر، فوجئنا باستبعاد أبناءنا من المربع السكنى لهذه المدرسة، التى أقيمت بالجهود الذاتية لأبناء هذا المناطق والمناطق المجاورة، ليتم إدارج مناطق أخرى تبعد بمسافات كبيرة جدا عن المدرسة بالمربع السكنى بدلا منان علما بأننا ملاصقين جغرافيا للمدرسة ومنا من له أكثر من إبن بها ، كما أن ملفات بعض أبناءنا موجودة بها منذ العام الماضى على قائمة الإنتظار، وتجاوز أعمارهم الخمس سنوات ولا توجد فرصة أخرى لإلحاقهم بأية مدرسة أخرى" انتهى كلام الشاكى الذى يستغيث بكم لإلغاء هذا القرار الجائر، رحمة بمستقبل أبنائهم.
د. جلال السعيد ..محافظ القاهرة
**سيد القيعى، عن أهالى منطقة المشروع السويسرى"أ" و"ب" بمدينة نصر. يستغيث بكم من أعمال البلطجة والمخالفات المتمثلة فى تحويل الأدوار الأولى بالعمارات إلى مقاهى ومحال، واستغلال المساحات الخضراء بين العمارات فى أنشطتهم المختلفة. واشتكى كثيرا إلى حى شرق مدينة نصر، لكن دون جدوى.
اتصل على الخط الساخن 16533، وأبلغ عن شكواك الآن.
