في الحلقة الرابعة عشر من مسلسل «دهشة»، دفع راضي أباه الحاج العلام للغضب من ابنه الشرعي الوحيد منتصر لطلبه الزواج من فتاة الليل عجمية، بعدما استطاع أن ينصب لأخيه ذلك الفخ ليوقع بين الإثنين انتقاما من والده الذي لا يعترف به أمام الناس.
وطلب عامر من الباسل أن يعيره «مندرته» ليزاول مهام العمودية وسط «دهشة» الأمر، الذي أغضب الباسل قليلا واعتبره تعديًا على ممتلكاته وشخصيته إلا أنه وافق النهاية في محاولة للتودد لبنته نوال.
وفي مشهد لا يتكرر يوعظ جاد الله حارس باسل المخلص مستنكرا ما فعله من تقسيم للورث والتركة على بناته محذرًا كبير دهشة من طمع بناته نوال ورابحة وأزواجهما وطلب منه التصالح مع بنته نعمة، إلا انه أبى وازداد الأمر سوء بعدما رفضت نعمة أموالا قد أرسلها لها.