قال الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، إن قرار الحكومة معالجة عجز الميزانية والإصلاح الاقتصادى يحتاج لتكاتف الجميع.
وذكر موسى، في تصريح صحفي، الأحد، أن الاقتصاد المصري يحتاج إلى عملية جراحية خطيرة و«آخر الدواء الكي»، وقال: «بوصفي مواطنا مصريا كغيري من المواطنين أدعو الجميع إلى تفهم الوضع الدقيق للاقتصاد المصري، وأرجو من أرباب التجارة والخدمات الأخذ في الاعتبار الظروف الاقتصادية الصعبة لأغلب المواطنين».
وأضاف موسى أن «الإدارة الجيدة الحاسمة للأمور ستؤدي إلى الانفراج، التضحية مطلوبة ورفقًا بالفقراء».