قال حسين عبد الرحمن، مؤسس حركة «إخوان بلا عنف»، إن بعض شباب الجماعة تلقوا تدريبات قتالية على أيدي تنظيمات جهادية، وتابعين لحركتي «حماس» و«أنصار بيت المقدس»، خلال فترات ماضية.
وأضاف لـ«المصري اليوم»:«الفترة المقبلة ستشهد عمليات عنف كبيرة لعرقلة النظام عن النهوض باقتصاد الدولة وإثبات فشله في إدارة البلاد، وتلك العمليات ستستهدف مناطق مدنية».
وقال صبرة القاسمي، القيادى الجهادي السابق:«استراتيجية تنظيم (داعش) في مصر تعتمد على استقطاب شباب الإخوان المحبط بعد زوال حكم الجماعة، بشكل فردي، خلافًا لتنظيم القاعدة الذي كان يدخل المناطق الجديدة بعد التحالف مع تنظيمات قائمة بالفعل من خلال تجنيد شباب التيار الإسلامى وإيهامهم بالدولة والخلافة الإسلامية والشريعة».