عين العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز الأمير خالد بن بندر، رئيسا للاستخبارات العامة، بعد مرور 3 أشهر على إقالة رئيس المخابرات السابق الذي كان مسؤولا عن مساعدة قوات المعارضة السورية التي تحارب الرئيس بشار الأسد.
ولم يتضح من الأمر الملكي الذي نشر، الليلة الماضية، ما إذا كان الأمير خالد سيكلف بنفس المهمة أم لا.
والأمير خالد طيار مقاتل سابق، وعمل خلال العام الماضي نائبا لوزير الدفاع وأميرا لمنطقة الرياض، وهما من المناصب المهمة التي يشغلها كبار أفراد الأسرة الحاكمة في المملكة.