صورة أرشيفية تُظهر علما فلسطينيا يرفرف على سياج حول مستوطنة بيتار إليت الإسرائيلية، القدس. مؤخرا، وفق تصريح لأحد حركات السلام الناشطة في إسرائيل، تواصلت أعمال بناء أكثر من 13 ألف وحدة سكنية استيطانية جديدة في الضفة الغربية، و ذلك قرب انتهاء فترة التجميد الجزئي للاستيطان التي أعلنتها إسرائيل سابقا.
تصوير :
أ.ف.ب
انضمت كل من إيطاليا وإسبانيا، الجمعة، للدول الأوروبية التي تحذر مواطنيها من الاستثمار في أعمال تجارية مع المستوطنين الإسرائيليين بالضفة الغربية.
أخبار متعلقة
ألمانيا تبدي قلقها البالغ من تزايد بناء المستوطنات الإسرائيلية
الإتحاد الأوروبي يمنع استيراد الدواجن من المستوطنات الإسرائيلية
«العليا الاسرائيلية» تنظر التماسات ضد قانون يعاقب من يدعو لمقاطعة المستوطنات
وزير الاقتصاد الإسرائيلي يعتذر عن توجيه انتقادات لـ«نتنياهو» بسبب المستوطنات
«نتنياهو»: قرار الكنيسة الأمريكية بمقاطعة المستوطنات «مخجل»
وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، الجمعة، على موقعها الإلكتروني، أن وزارة الخارجية الفرنسية كانت قد أصدرت بيانا في وقت سابق من هذا الأسبوع يحذر من مثل هذه الاستثمارات.
وأوضحت الصحيفة أنه بحسب دبلوماسي إسرائيلي، فإن عدد الدول الأوروبية الكبرى التي اتخذت خطوة كهذه بلغ خمس دول من بينها بريطانيا وألمانيا.
وتأتي التحذيرات في ضوء نفاد الصبر الدولي المتنامي حيال المستوطنات التي قالت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي منذ فترة طويلة إنها عقبة في طريق السلام بين إسرائيل وفلسطين.
